مالحاجات المميّزة بالفاك دي لاتر بمنّوبة و بايّ فاك دي لاتر اخرى هي المضاهرات و حركات الاحتجاج اللي قاعدة تتحرّك ضد النظام الحالي و اداواته كيما البوليس, بعض العملاء من الطلبة و الاساتذة.... المهم توّة انا لاحظت اللي يعملوا في الحكايات هاذي اكثريّتهم مالجنوب و إلاّ من داخل الجمهوريّة زعمة علاش؟؟ هذا الكل ولاد العاصمة بهايم و ماهمش فاهمين و ماهمش حاسين بالماء تحت صبابطهم اللي الكل شارينهم بمبلغ يتراوح بين 150 و 500 دينار و بالطبيعة الصبابط هاذم ما يتمسخوش مادام الكل بكراهبها... و إلاّ الكل ماهومش لاهين مادامنا الكل غاطسين في الشراب والسهرّيات غير البريئة...(مادامني متفكّر، ثمّة بيرّة جديدة قالو باهية في "العملاق"، "الحكّة" ب0.960 دينار تونسي)...نرجعوا لموضوعنا عاد مادام اغلبيّة زعماء الحركات الطلاّ بية ماهومش من تونس العاصمة يبداو يحكيو على حاجات برشة عباد و انا منهم ما يعرفوهمش بالرّغم اللي انا و هالبرشة عباد ماناش كل يوم "اون مود بامبيراب" مثلاً : انا امي مانتفكرهاش قامت مالنوم الخمسة متاع الصباح باش تحمي الطابونة , و الا انا كنت نسكن في "بضر عبلة" و نقرى في عضو آخر من اعضاءها الـحسّاسة و الا بعد ما نكمّل نقرى نمشي نسرح بالبقرات (مخيبها بالـ"ق")، الخ... معناها انا مانيش حاسّوا يحكي على مشاكل نعاني منها و خلاف هذا حتّى حد ما ينجم يلوم الدّولة على خاطر ما تولدش في جلغتو مغرفة ذهب وغيرها مالحاجات اللي ما عطاتهملوش الحياة الدّنيا او بالاصحّ ما ينجمش يلوم الدّولة على خاطرالزّمن عطاهولو،ثمّة جهات اخرى ينجّم يتعامل معاها
لامحالة يحكيو ساعات على حاجات صحاح لكن حاجات كلنّا نعرفوهم و ماناش مستحقّين لواحد يطلع فوق طاولة و يبدى يعيّط و يحكي عليهم... و خلاف هذا برشة منهم عندهم مستوى متاع كلام ياسر راقي و يواتي واحد يحكي على تصليح البلاد...منهم مرّة انا قاعد نعمل في سيقارو(مخيبها بالـ"ق" زادا) على واحد منهم و بنيّّة متعديّة قالت لصاحبتها : "زعمة بلحق اللي يحكيو فيه ؟" دارلها واحد مـ"الـفان كلوب" متاعو و قاللها : "مالا يكذب عليك يا قـ**ـة ؟" و مرّة واحد منهم يقول : اللي ماهوش يتبّع فيه وماهوش مؤمن بالرسالة متاعو هو انسان غافل و ماهوش فايقلها... و برشة عبارات تحمل بين طيّاتها معاني الغباء والبهامة ومشتقّاتهما... لكن بالطبيعة موش الكل منطقهم هكّة و موش هاذي المشكلة...و ثمّة كلام ديما يقولوه يكرّزني برشة ، يبداو يقارنو بين الطلبة قبل و توّة : قبل كان الطالب مايخافش و حربي و ياقف بوليس قدّامو يبدى يرعش ( البوليس يرعش موش الطالب)... لهنا تبان ثمّة مبالغة على خاطر قبل ما كانش ثمّة بوليسية من اصلو باش ياقف قدّامهم وحتّى الكعبات اللي ثمة لنّا و غادي متاع عندكشي عندي... لكّن توّة حسب ويكيبيديا ثمّة بين 80000 و130000 بوليس => افهم وحدك... و خلاف هذا قبل الطلبة كانوا شويّة معناها الحاكم كي يخمّم باش يعمللهم حاجة يعرف اللّي هو باش يترزى فيهم واي حاجة باش يعملها باش تتعرف و تتنشر و تراصيلّو في حل و اربط لكن توّة الطلبة قدّ شعر الرّاس و كي يطيحوا شعرتين والاّ ثلاثة ما يتحسّوش برشة
انا حبّيت نقول اللي انا كي نسمعهم نسمع جعجعةً و لا ارى طحنًا و ساعات نرى كان الطحين و نعرف اللّي هوما باش يبقاو هكّة لين تطلع الشمس مالغرب (معناها يجي نهار القيامة.. أهوكة فسّرتها في حالة ما إذا...) و حتّى لو كان الطلبة هاذم يشدو هوما البلاد بازز اتوّ يجيو عباد اخرين يعاودوا نفس الحكاية... و انا مانيش ضد هذا بالطبيعة لكن اللّي يحب يحكي و يقنع العباد بكلاموا لازمو يعرف كيفاش و على شنوّة يحكي...
الميضوع هذا باش يبقى ميزاجور مادامني نعاني في هاك الحفرة
تدوينة في الوقت بدل الضائع
قبل 4 أعوام
smella 3la rasek meta
ردحذفmanouba heya manouba madem dima m3ebya b jboura bch tab9a mise a jour.
teb3ena akhbar el f*ck d lettre
bon mahomch elkol jboura fihom elg3ar aussi :p mé bon ena na7ki 3al naw3 mou3ayen mel ma5lou9at... rabbi yehdi
ردحذفrabbi yeddi
ردحذفmch yeddi ma main :p matkafarnich
ردحذفyeddi ya3ni yhezzz
LooooL
ردحذف