سينمائيات...


بون نعرف الّلي الموضوع الّلي باش نحكي عليه تمّ طرحوا أكثر من مرّة وعلى يد عباد مختصين و على إطلاع اكثر منّي لكّن يدّهم... ديما كل ما يصير حدث جديد في السينما التونسية تعلوا الأصوات بين نبّار و مساند و بين واحد يسب و يقول السينما التونسية تافهة و لاخر يقول نحنا خير من برشة اخرين... انا ما نيش باش نحكي على السينما اون جينرال لكن شد إنتباهي حدث في الأيام اللّي فاتت تجلّت فيه البهامة في ابهى حللها السينمائية والإدارية والتنظيمية, حيث تمّ عرض فيلم "سر" للفرنسي كلود ميلر، و و قد قيل : "..وقاطع عدد من الجمهور عرض الفيلم، وخرجوا مستائين لما وصفوه بـ"خيبة أمل" في تظاهرة بعراقة أيام السينما الأوروبية بتونس، والتي تقام منذ 15 عاما بالعاصمة، وعدة مدن أخرى في البلاد." و سبب المقاطعة هاذي هو اللي الفيلم يتناول أوضاع اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، من خلال عائلة يهودية مقيمة في فرنسا، ويقف عند ضحايا المحرقة على أيدي المرحوم هتلر ـ لو كان واحد يهودي يقرى المدوّنة تولّي حشوة...و نورمال ـ و بالطبيعة برشة عباد و منهم العبد لله ما دخلتش لمخّي كيفاش يعديو فيلم هكّة مع تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ أسابيع. وعرض فيلم هكّة في وقت كيما هذا يطرح برشة فرضيات و كل فرضية انـ*ك من الاخرى :
المسؤلين التوانسة المشاركين في تنضيم هذا الحدث ماهمش مطلعين على محتوى الأفلام اللّي باش يتمّ عرضها في التضاهرة هاذي و تلك مصيبة و لو كانوا مطلعين و قبلوا باش يعديوه تلك مصيبة اعظمُ و يمكن زادة اللّي هوما ما قبلوش لكن ما عندهمش الحقّ في الإعتراض و تلك أم المصايب و يمكن زادة اللّي الجماعة المسؤلة على المشاركة في التنظيم ـ وعلى رأسهم إبراهيم اللطيف، وهو مخرج سينمائي ورئيس جمعية الفيلم القصير والوثائقي ـ ما في بالهمش الّلي غزّة لاحمة في الأيّامات هاذم...ما توفاش الإحتمالات اللّي يمكن ذكرها لتفسير مثل هذا التصرّف اللّي إذا دلّ على شيء فهو يدّل على وجود حالة وبائية من البهامة واللامبالاة ـ هو كي تجي تشوف المكثرية بهامة لكن تم ذكر "اللامبالاة" فقط لهزّان المورال ـ
يعني إنّو لا يزّي في تونس نعانيو في نقص المواهب السينمائية و هاذي حاجة ما نتلاموش عليها برشة على خاطر الموهبة هي حاجة ربانية و بارك الله في ما رزق....ـ لا محالة نجّموا نلوموا على عدم التأطير و تشجيع و دعم "السينما الصاعدة" سواء كانت افراداً او جماعات لكن هذا موش موضوعنا لهنا ـ و توة نزيدو نعانيوا في بهامة بعض المسؤلين اللّي حتّى كي يبدى ثمّة حاجة باهية يتحشالنا فيها من جرّاء بهامتهم.
و في الختام اقول أنّي قد قمت بالإشارة إلى ان البعض من اهل الإختصاص قد قاموا بالتعليق على هذا الموضوع و منهم الناقد السينمائي خميس الخياطي ـ لكني في اول المقال قلت "يدّهم" ـ اللّي قال لوكالة رويترز, الجمعة 28-11-2008 : "وجود فيلم مثل هذا لا علاقة له بما يحدث في غزة.. وهو أيضا ليس ضد تحرير فلسطين". و زاد قال أنه يعتقد أن المحرقة حدث تاريخي صحيح، "وعرض هذا الفيلم للمخرج اليهودي ميلر لا يعني أننا لا نساند الفلسطينيين، إنما يجب أن يبقى عملا سينمائيا في إطاره" و كلام الخياطي ما دخلش لمخّي حيث ان في هذا السياق كل شئ مربوط ببعضه البعض خاصة ان السينما هي من اهم النشاطات الثقافية و معروف ان النشاط الثقافي بانواعه هو مايعبر على مواقف المجتمع بكبيره و صغيره و اللي مازال يدبي على حصيره إذن لابد لهذا النشاط ان يكون مواكب للأحداث اللّي تصير في العالم واللّي تمسنا من بعيد او قريب ديجا كان باش تقيس مدى المواكبة متاعنا للأحداث عن طريق إستفتاء لأهم الأفلام عند التوانسة اتوّ يقولوا اللي نحنا مازلنا نافحين بإختراع الحمّام

إفهم وحدك....

في احد الايام الخوالي (ولت البارح) دارلي واحد من اصحابي قالّي "سمعت بالفضيحة متاع نانا ؟" قتلوا ما نعرفهاش تفجع!! و قعد يحكيلي عليها بطريقة طوبوغرافيّة: هاو عندها طلعة هنا و هبطة من غادي.... و مبعّد في آخر الحديث تفكر اللّي هي تغنّي..عاد بعد ما كمل درس الإروـ جغرافيا قتلو شنوة الفضيحة اللّي صارتلها قالّي : صاحبها نشر سيكونس فيديو فيها هي ويّاه في وضعيات لا نودك و لا نشهّيك ـ انا وقتها تفكّرت الّلي قريت حاجة كيما هكّة في الجريدة لكن ركّزت مع "فيلم جنسي" اكثر من إسم الفنانة.. ماو انا عربي كان ما فيبالكمش ;) ـ الحاصل تفكّرت اللّي الفازة هاذي مشهورة و برشة عملوها : باريس هيلتون , بريتني سبيرز... كل وحدة تعمل فيديو تبدى هي فيه مع شخص و تنشرو و مبعد تطلع في التلفزة و تبدى تبكي وتقول اللي تمّ التغرير بها و ما في بالهاش اللّي السّيد اللّي معاها نييتو قاعدة في ميحاض عربي و ديما الفيديوات هاذم يخرجوا و بعدهم تقوم الفنانة اللي تم التغرير بها بإنتاج فيلم ، كليب البوم جديد... معناها باينة اللّي هاذي مجرّد طريقة جديدة في الترويج للفنانات هاذم و لاحظو اللّي كلمة "ترويج" ما جاتش لهنا جُزافًا على خاطر الفنانات هاذم والفن او بمعنى اصحّ العفن اللّي يعملوا فيه عندو نفس التأثير اللّي عند المنتوجات الاخرى من منتوجات الكيف و لهنا نجمّو نستنتجو اللّي العباد اللي يقوموا بإنتاج و الترويج للفنانات هاذم هوما بمثابة زبراطة جدد وعلى رأسهم اكرز كرز العرب الوليد بن طلال صاحب شركة زبروتانا الرائدة في إنتاج هذا النوع مالمخضرِطات .
توة نرجعو لنانا و خنّار نانا انا مازلت ما تفرجتش في السيكونس و ما تفرّجتش زادة في واحد من كليباتها لكن وقتلي سألت صاحبي و قتلو إنتي وين ريت الجغرافيا متاع المذكورة آنفًا قالي "تفرجت في كليب متاعها"... يعني انّو السيكونس هاذي اللّي خرجت تتسمّى تطوّر منطقي و مرحلة متقدّمة في حياة وحدة من نوعية الاشخاص الّلي تنجّم تعمل دراسة معمّقة في اعماق الجغرافيا متاعهم كي تتفرّج في كيلب من الكليبات متاعهم. بون تبقى السيكونس هاذي كيما قلت قبل نوع من الاشهارات المبطنة و اللّي نجّموا نهار آخر نراو فيها واحد من المرشحين في إنتخابات رئاسية يقوم بالحملة الإنتخابية متاعو عن طريق تحميل وحدة " اللّي بالطبيعة باش تبقى الهويّة متاعها مجهولة" و يقوم بنشرها بلوتوثيّاً بين شباب العلا و خلاف هذا يمكن يرخّص في ثمن الهواتف الجوّالة اللّي يبدى فيها تقنية البلوتوث و يجعلها في متناول جميع االنّاس ـ اهوكة كي تجي تشري بورطابل من بوتيك عامل البروموسيون الإنتخابي يطلب عليك البيّاع بطاقة منخرط ـ باش يضمن إنتشار السيكونس و نجاح الحملة متاعو لكن الترخيص هذا ماهوش بلاش، اتو يزيدو في سوم التريسيتي او الماء او التريسيتي والماء و زادة يغلّيوا في سوم البتروليات و بالطبيعة حتّى كي يخلصو البورطابلوات الاسوام باش تبقى هي هي تدعيمًا للتوجّه المغلاوي للبلاد...
بالطبيعة كلو يوفى كان الق*ب الإعلامي ما يوفاش مادام برشة عباد مازالوا كي يتفرجو في التلفزة يحلوا عينيهم و يسكرو مخاخهم و كي يتفرّجوا في كليب متاع نانا و اخواتها اهوكة وذنيهم ديزاكتيفي... و لهنا نتفكّر كلمة متاع سمير الوافي : "صوت قبيح يمشي على سيقان جميلة".و انا ما نهضموش برشة سمير الوافي لكن...لمزيد من التفاصيل إنزل هنا


الإروـ جغرافيا : Ero-Geographie = Géographie érotique

نييتو قاعدة في ميحاض عربي : نييتو في وضعية القرفصاء, مڨعمزة





رقص على الوتر الحسّاس



في الايام المنصرمة ما لقيت ما نعمل و زيد الكوناكسيون مقصوصة و لهنا نتوجّهو بالشكر للّي كان السبب , مشيت باش نتفرّج في التلفزة و انا قاعد نبدّل في القنوات "الكثرة و قلّة البركة " تدعثرت في قناة "آل بي سي" المعروفة بالريادة في البرامج الميعة و المواخير الإعلامية و لقيت برنامج إسمو "هزي يا نواعم" يشبه لستار اكاديمي لكنو متاع شطيح انا ما قعدتش نتفرّج برشة و ما نعرفش التفاصيل الكل متاع هالبرنامج لكن باينة فرد سيستام : كمشة جوناس و جوري و كل واحد يعبر على طاقاتو و الحكّام يحددوا شكون الّلي حجّ و شكون اللّي عوّق و مادامنا نحكيو على السيستام ديما ثمة 3 في لجنة الحكّام : واحد باهي و حنون و واحد ساقط و ميـ*ون و الاخر مازال يلوّج على شخصيّة يتبناها...الحاصيلو بالحق غريبة في العباد اللّي تخمّم تعمل برامج هكّة و غريبة اكثر في العباد الّلي تتفرّج. و زعمة بعد هذا شنوة ما زالو باش يعملو ؟؟ زعمة يحلّوا "كاما سوترا اكاديمي" ؟ اهوكة بطبيعتهم عندهم الفروشات و الكاميروات و يعملوا اساتذة و كل واحد واختصاصو : كيفية اختيار البوزيسيون, تحديد مدى تناغم الأعضاء التناسلية و تحقيق اللحمة الكاملة بينها , الاصوات الّلي تتماشى مع كل حركة او حدث يصير خلال العملية... و بالطبيعة إذا كان ثمة شكون من الطلبة يحبّوا يدخلوا عالم الإحتراف اهوكةيقراو شوية علم المراودة على النفس و زيد يقراو طرف في علوم المال و الإقتصاد باش ما يعڨبوهاش عليهم و ما ياكلوهمش في عرقهم...نرجعوا لـهزي يا نواعم ,توة ستار اكاديمي و غيرها يوعدوا الطلبة متاعهم و الجمهور الّلي هوما باش يصنعوا نجوم جدد و باش يبدّلوا مفاهيم الفنّ و هذا صحيح ـ ديجا انا كتبت"هنا" كيفاش واحد كان يتعلّم في الغناء وو يهزّ البطولة على ظهر 15 كربي و مبعّد يولّي تاكسيست ـ و توّة ،زعمة اللّي باش تربح شنوة مستقبلها؟؟ باش يعملوا فيديو كليب كلّو شطيح؟ هو لا محالة بطبيعتهم اللّي يتفرجوا في الكليبات توّة كي تنقصلو في الصوت ما يحلبّش على خاطرو ماهوش لاهي بالغناء، معناها إنتشار النّوعية هاذي من الكليبات"النيو كليبيزم" ماهوش حاجة صعيبة برشة بل يمكن إعتبارها النهاية الطبيعية والمنطقية للفن في البلاد العربية كي نغزرو للمستوى اللّي وصلنالو توّة. و زعمة كيفاش يختارو شكون شطيحها خير؟ اللّي تتحكم في حزامها اكثر و إلاّ اللّي "سيكسي" اكثر؟ على خاطر من خلال تجربتي المتواضعة مع العروسات لاحظت اللّي البنات الّلي يقوموا يشطحوا ديما اكثريتهم ماهمش مزيانين برشة و اللّي تبدى مزيانة شطيحها يبدى رايض و ماهوش طيّارة برشة. يمكن هوما اللّي باش يحققوا الحلم العربي و يجيبو وحدة سكسي و شطاحة فرد وقت بون انا نعرف الّلي الغاية الاولى من البرنامج هي تبـزيل العباد هاتفيّا إذن بالطبيعة اللّي يرشقوا عليها اكثر تليفونات هي الّلي باش يقولولها "برة إنتي ناجحة" و بالطبيعة اي واحد عندو ثقافة بلوتوثية في عالم البورطابل يعرف السيكونس و يعرف لشكون يقولوها "برة إنتي ناجحة" و في اما ظروف بالضبط تتقال العبارة هاذيكة و توة اي واحد يطلع في التلفزة يقول اللّي عندو رسالة يحب يوصلها إذن شنوة الرسالة الّلي تنجّم توصل على يد رقاّصة محتملة ؟ لا محالة إذا كان ثمة رسالة باش توصل هي : "**** ليكم" و هي رسالة موجهة لكل العريبة قاطبة مادام العرب مازالو مقسمين لزوز انواع : نوع يخمم بترمتو و لاخر ما يخممش من اصلو

If Only I Had A Gun...







يضهرلي باين علاش (عبير صبري)









من روّاد البصّ الإعلامي (هالة سرحان)








بصّاص زادة لكن في دومان آخر ( عمرو خالد)







كيف كيف، بصّاص...(محمد الهاشمي.... )









بون هو ماهوش خايب كي يكتب امّا في حوار مع عبد...زيرو (سمير الوافي)









ناقصين نحنا تخلّف؟؟ (حسن الشارني)









خرى فيه بالـ... ( سعد الصغيّر )







زحّ ساعات يقول حاجات تضحّك لكن طريقتو في الكلام تعيّف....(سبوعي (نسيت إسمو))









و بالطبيعة ما نجمّش ننسى واحد من اكبر الاوباش الّلي عرفتهم


اه يا راسّي قدّاش تقاسي 2

باش نكمّل نحكي شوية على الحركات الطلابية :في النهارين هاذم معلقين تصويرة متاع واحد ملي يطلعو فوق طاولة و ييبدى : "يا زااامييلطيييي و يا زاامييلييي" (الترجمة في الاسفل) قالوا اللي السلطات شادّينو...ربّي معاه و كان الحكاية صحيحة يستاهل كل إحترام و إجلال، لكّن... انا نتفكّر في اوّل العام واقفين حضبة قدّام شبيبيك صغيّر باش ناخذو الكارطة و ما تابعها... و هو جاء يعارك شبيهم حالّين شبّاك واحد للحضبة هاذيكة , توّة هاذي حاجة باهية لكنو تبوهم ياسر: جاء يعارك بطريقة "عنيفة" معناها زاد عطّلنا اكثر و مبعّد زدم عليهم للبيرو ياخي سكّروا الشباك... توّة هو مادام تحشالهم الطلبة ورصاتلهم في شباك واحد ماو يستنّاهم لين يكمّلو و مبعّد يعمل الي يحبّ...اللهم هو قعد يستنّى لين تتلم حضبة باش يعمل الاحتجاج متاعو وقتها عاد تولّي حكاية اخرى...
توّة باش نحكي على حاجات اخرى من صنف ال " تسع مائة و سبعة بي" (الترجمة في الاسفل) ومالحاجات هاذي هوما الاشغال الي يعملو فيها توّة لا محالة انا مانيش ضد إصلاح الطرقات و جعلها "مَشْيَابِل" و بالطبيعة مانيش باش نعلّم القائمين على ها الاشغال صنعتهم لكن ثمّة برشة حكايات اي واحد عندو طرف ذكاء يفيق بيهم مثلاً يبداو الاشغال متاعهم مالصِّيف و يبداو من جهة الجامعة و اهوكة تنقص الغبابر و الفوضى و التعطيل على الطلبة... يمكن العمّال (ربّي يعينهم) كانو مصيٌفين و إلاّ ما يحملوش الشمس و ما ونجموا يبداوالخدمة كان معا القراية و مادام نحكيو على الوقت اللي بدات فيه الاشغال نجمو نخدمو مخاخنا شويّة على 2009 و على شنوّة باش يصير في 2009 .... لكن ا توّة مادامنا في شهر فضيل فكّ علينا مالمخبّل في كبّة.
نرجعو ل تكريز منّوبة: دوب ما تدخل للفاك باش تلاحظ وجود حيوانات ـ اليفة او غير اليفة هاذيكة حاجة مربوطة بزهرك ـ و ثمّة كلب يعرضك في اوّل الباب، هو الّلي لاهي بالريسيبسيون. الكلب هذا لونو وردي "روزز" يمكن هو الفرسيون التونسية لـ"بينك بانثر" و بالطبيعة
هو إكتسب اللّون هاذاكة مالجرب عافانا و عافاكم الله...باهي هاذم حيوانات ما يفهموا شيء مانلوموش عليهم برشة لكن ثمّة عفصة اخرى ياسر حلوّة : "المركّب الثقافي الرّياضي" بِالحق الفلوبّو متاع الثقافة و الرياضة فيه: الثقافة : فيه مركز طباعة "سنتر دو فوتوكوبي" و في السنتر هذا يبيعو الكتب الّلي نقراو بهم و خلاف هذا ثمّة نصبة متاع كتب لكن توّة نحّاوها,يمكن الشرطة البلدّية هدّت عليهم.... و بالنسبة للرياضة ثمّة "المشرب" (شنوّة العلاقة ؟ الله اعلم...) و خلف المشرب ثمّة "ڨونة" فيها انواع الفساد الكل:اللي يسيبوا في الكبت متاعهم،اللي عازڨين رمضان و غيرو من الاشهرالحرام، و ثمّة زادة بنات من فئة خاصّة يتكيّفوا غادي و مبعّد يخرجو للساحة الكبرى اللي فيها *** الانوار .... الحاسيلو حاجة بركة لقيتها عندها علاقة بالرياضة هي اللي ثمة برشة يتشعبطوا السورالتيلاني متاع الجامعة باش يجيو مباشرة في المطعم الجامعي او بعبارة اوضح : "الرّاستو" و خلّي عاد المطعم الجامعي هاذاكة مانيش باش نحكي عليه على خاطر مازلت ما نعرفوش و ما عينيش باش نعرفو..مازال برشة كلام يتقال على منّّوبة والعباد اللي في منّوبة و العباد الكل اون جينرال

الترجمة :
يا زااامييلطيييي و يا زاامييلييي:
* يا زميلتي و يا زميلي , اهوكة ياسر أنيق يسبّق "زاميلطو" على زميلو
تسع مائة و سبعة بي:
907b *



آه يا راسي قدّاش تقاسي

مالحاجات المميّزة بالفاك دي لاتر بمنّوبة و بايّ فاك دي لاتر اخرى هي المضاهرات و حركات الاحتجاج اللي قاعدة تتحرّك ضد النظام الحالي و اداواته كيما البوليس, بعض العملاء من الطلبة و الاساتذة.... المهم توّة انا لاحظت اللي يعملوا في الحكايات هاذي اكثريّتهم مالجنوب و إلاّ من داخل الجمهوريّة زعمة علاش؟؟ هذا الكل ولاد العاصمة بهايم و ماهمش فاهمين و ماهمش حاسين بالماء تحت صبابطهم اللي الكل شارينهم بمبلغ يتراوح بين 150 و 500 دينار و بالطبيعة الصبابط هاذم ما يتمسخوش مادام الكل بكراهبها... و إلاّ الكل ماهومش لاهين مادامنا الكل غاطسين في الشراب والسهرّيات غير البريئة...(مادامني متفكّر، ثمّة بيرّة جديدة قالو باهية في "العملاق"، "الحكّة" ب0.960 دينار تونسي)...نرجعوا لموضوعنا عاد مادام اغلبيّة زعماء الحركات الطلاّ بية ماهومش من تونس العاصمة يبداو يحكيو على حاجات برشة عباد و انا منهم ما يعرفوهمش بالرّغم اللي انا و هالبرشة عباد ماناش كل يوم "اون مود بامبيراب" مثلاً : انا امي مانتفكرهاش قامت مالنوم الخمسة متاع الصباح باش تحمي الطابونة , و الا انا كنت نسكن في "بضر عبلة" و نقرى في عضو آخر من اعضاءها الـحسّاسة و الا بعد ما نكمّل نقرى نمشي نسرح بالبقرات (مخيبها بالـ"ق")، الخ... معناها انا مانيش حاسّوا يحكي على مشاكل نعاني منها و خلاف هذا حتّى حد ما ينجم يلوم الدّولة على خاطر ما تولدش في جلغتو مغرفة ذهب وغيرها مالحاجات اللي ما عطاتهملوش الحياة الدّنيا او بالاصحّ ما ينجمش يلوم الدّولة على خاطرالزّمن عطاهولو،ثمّة جهات اخرى ينجّم يتعامل معاها
لامحالة يحكيو ساعات على حاجات صحاح لكن حاجات كلنّا نعرفوهم و ماناش مستحقّين لواحد يطلع فوق طاولة و يبدى يعيّط و يحكي عليهم... و خلاف هذا برشة منهم عندهم مستوى متاع كلام ياسر راقي و يواتي واحد يحكي على تصليح البلاد...منهم مرّة انا قاعد نعمل في سيقارو(مخيبها بالـ"ق" زادا) على واحد منهم و بنيّّة متعديّة قالت لصاحبتها : "زعمة بلحق اللي يحكيو فيه ؟" دارلها واحد مـ"الـفان كلوب" متاعو و قاللها : "مالا يكذب عليك يا قـ**ـة ؟" و مرّة واحد منهم يقول : اللي ماهوش يتبّع فيه وماهوش مؤمن بالرسالة متاعو هو انسان غافل و ماهوش فايقلها... و برشة عبارات تحمل بين طيّاتها معاني الغباء والبهامة ومشتقّاتهما... لكن بالطبيعة موش الكل منطقهم هكّة و موش هاذي المشكلة...و ثمّة كلام ديما يقولوه يكرّزني برشة ، يبداو يقارنو بين الطلبة قبل و توّة : قبل كان الطالب مايخافش و حربي و ياقف بوليس قدّامو يبدى يرعش ( البوليس يرعش موش الطالب)... لهنا تبان ثمّة مبالغة على خاطر قبل ما كانش ثمّة بوليسية من اصلو باش ياقف قدّامهم وحتّى الكعبات اللي ثمة لنّا و غادي متاع عندكشي عندي... لكّن توّة حسب ويكيبيديا ثمّة بين 80000 و130000 بوليس => افهم وحدك... و خلاف هذا قبل الطلبة كانوا شويّة معناها الحاكم كي يخمّم باش يعمللهم حاجة يعرف اللّي هو باش يترزى فيهم واي حاجة باش يعملها باش تتعرف و تتنشر و تراصيلّو في حل و اربط لكن توّة الطلبة قدّ شعر الرّاس و كي يطيحوا شعرتين والاّ ثلاثة ما يتحسّوش برشة
انا حبّيت نقول اللي انا كي نسمعهم نسمع جعجعةً و لا ارى طحنًا و ساعات نرى كان الطحين و نعرف اللّي هوما باش يبقاو هكّة لين تطلع الشمس مالغرب (معناها يجي نهار القيامة.. أهوكة فسّرتها في حالة ما إذا...) و حتّى لو كان الطلبة هاذم يشدو هوما البلاد بازز اتوّ يجيو عباد اخرين يعاودوا نفس الحكاية... و انا مانيش ضد هذا بالطبيعة لكن اللّي يحب يحكي و يقنع العباد بكلاموا لازمو يعرف كيفاش و على شنوّة يحكي...
الميضوع هذا باش يبقى ميزاجور مادامني نعاني في هاك الحفرة


Blah Blah

نتفكر مرّة موضوع انشاء : ذهبت الى الغابة للتنزه فاعترضتك عدة عراقيل...تحدث
واحد كتب : في الصباح الباكر ذهبت للغابة للتنزه فآعترضني عُرقول
...